منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
مرحبا بك في ‏منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
مرحبا بك في ‏منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معتصم محمد
عضو ماسي
عضو ماسي



عدد المساهمات : 297
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال Empty
مُساهمةموضوع: لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال   لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال Icon_minitimeالجمعة يناير 07, 2011 12:18 am

لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال




لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال




المناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال
محاسن محمد عبد العال فضل من أسرة أم درمانية وتعود أصولها للولاية الشمالية في دنقلا. وقد كان جدها لأمها محمد أحمد فضل اول ناظر لمدرسة ابتدائية للاولاد افتتحها الانجليز في عام 1902، وكانت تقع في منطقة برج البركة الحالي.. وبالمناسبة جدها لأمها هو أيضاً عم لوالدها بمعنى أنهما أبناء عمومة، وقد حظيت بأسرة متعلمة. وأذكر أن جدها ادخل بناته في مدرسة الاولاد وذلك لانه لم تكن في ذلك الوقت مدارس للبنات، وعلم بناته حتى المرحلة الثانوية حيث ادخلهم مدارس الاتحاد العليا. وأذكر أن خالتها والدة فاطمة أحمد إبراهيم وخالتها الأخرى تزوجتا وهما في المرحلة الثانوية وتركتا المدرسة، ولكن والدتها زينب محمد أحمد فضل الناظر واصلت تعليمها حتى امتحنت الشهادة البريطانية العليا، وفي هذه الفترة وقعت حادثة ، حيث أنه عندما تم قبول البنات بمدرسة الاتحاد الثانوية اشترطوا أن لا يدرسن الدين المسيحي لأنهن مسلمات، وأن يدرسهن أهلنا الدين الاسلامي بطريقتهم حيث كانوا يدرسونهن بالمساجد وفي البيوت. وأذكر أنه عندما أرادت والدتها أن تمتحن شهادة لندن أبلغوها أنها إذا لم تمتحن مادة الدين المسيحي فلن تعطى شهادة، فقامت بإبلاغ والدها فقال لها ماذا ستفعلين؟ فقالت له إن مديرة المدرسة سوف توفر لي الكتب والمذكرات وأنها سوف تمتحن هذه المادة لكي تاخذ الشهادة.. وفعلاً امتحنت المادة فاحرزت أعلى درجة وتفوقت حتى على المسيحيات وتخرجت وعملت أستاذة لمادة اللغة الإنجليزية بنفس المدرسة.
ولذلك يتضح ان الدكتورة محاسن من أسرة متعلمة أماً وأباً، ووالدها محمد عبد العال من أوائل خريجي كلية غردون وقد كان مهندساً زراعياً، ولذلك لم يتردد في ادخالها المدارس حيث ادخلت مدرسة الراهبات حتى اكملت منتصف المرحلة الاولية، وذهبت بعد ذلك إلى مدارس الارساليات وبعد ذلك تم افتتاح مدراس الحكومة وواصلت حتى المرحلة الثانوية ثم الجامعية، وبعد أن تخرجت من الاحفاد عملت بها وتم بعثت إلى كلية التربية بجامعة اكسفورد، حيث نالت الماجستير في التربية والإدارة وتدريس اللغة الانجليزية وعادت للعمل بجامعة الاحفاد مرة اخرى.


تعتبر الأستاذة محاسن محمد عبد العال إحدى أبرز رائدات الحركة النسوية في السودان ومن اوائل النساء اللائي عركهن العمل العام منذ سنوات النضال ضد المستعمر، حيث انها تعتبر من النساء القلائل اللائي حصلن على عضوية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني، وقتما كان الحزب مارداً جباراً وزعيماً لكافة الاحزاب الشيوعية في الشرق الاوسط وكافة المنطقة العربية والافريقية.
وقد نشأت الاستاذة محاسن في اسرة ام درمانية متعلمة، وقد مكنها ذلك من اكمال كافة المراحل الدراسية والتي بدأت بمدرسة الراهبات، مروراً بام درمان الثانوية العليا للبنات وثم جامعة الاحفاد التي درست فيها علم النفس، ونهاية بجامعة أكسفورد التي درست فيها بكلية التربية، حيث نالت الماجستير في التربية والادارة وتدريس اللغة الانجليزية، وقد ظلت الاستاذة محاسن تدرس بجامعة الاحفاد التي قابلت ذلك بوفاء اكبر، حيث مازالت تعطيها معاشاً يساوي معاش الحكومة عشر مرات - كما قالت - وقد تشرفت الأستاذة محاسن كما جاء على لسانها بانها اخترقت الرصاصة قدمها أثناء تظاهرة ثورة أكتوبر، وبالتالي حظيت بشرف الرصاصة ثمناً للنضال من اجل الحرية والديموقراطية،



- انتظمت كعضو في الحزب الشيوعي وأنا طالبة بالمرحلة الثانوية العليا منذ الخمسينيات، وكذلك انتظمت في الحركة النسائية منذ تأسيس الاتحاد النسائي والتنظيمات النسائية الاخرى، وهذه المشاركة افادتني كثيراً وصقلت مفاهيمي ومواقفي في العمل السياسي والعمل النقابي. وبكل صراحة فإن المرأة السودانية كانت لصيقة بالقوى السياسية الوطنية المختلفة، ولذلك عندما جاء نظام الرئيس عبود وحل كل التنظيمات والأحزاب السياسية والجماهيرية والنقابية، ومن ضمنها الاتحاد النسائي، كان قرار حل هذه التنظيمات في 17 نوفمبر 1958م، وفي صباح اليوم التالي اعلنت القوى السياسية والاتحاد النسائي أنها ستظل تعمل من أجل استرداد الديموقراطية، وظللنا نعمل كنساء من أجل استرداد الديموقراطية دون أن نتعرض لأي صعوبات، والمرأة السودانية لم تتعرض لاي صعوبات من قبل الاستقلال ومن بعده، وأول موكب يخرج للشارع السوداني بعد انقلاب 17 نوفمبر كان موكباً نسائياً بعد اقل من عام على قيام انقلاب نوفمبر.

- خرج الموكب من دار الاتحاد النسائي بأم درمان حيث كانت داره تقرب من المحكمة الشرعية وتواجه حوش الخليفة، وقد خرج الموكب السياسي بعد مقتل الزعيم الأفريقي باتريس لوممبا، وقد حمل الموكب مذكرة قدمها لوزارة الخارجية احتجاجاً على مرور الطائرة التي حملت السلاح لأعداء الزعيم لوممبا عبر الأجواء السودانية تضامناً مع حركة التحرر، وكنا نلبس السواد ونحمل صورة الزعيم لوممبا ونحمل الشعارات التي تندد بمرور الطائرة التي حملت السلاح لأعداء لوممبا. وقد سار هذا الموقف والبوليس يتابعه حتى وصل وزارة الخارجية بالخرطوم وعاد بنفس الطريقة للدار النسائية بأم درمان، وهذا يدلل على أنه كان هناك احترام وتقدير للمرأة السودانية إذ لم يُعتدَ عليها خلال هذا الموكب. وتلا هذا الموكب موكب آخر خرج من دار الاتحاد النسائي وحتى السفارة الفرنسية بالخرطوم، قدمنا فيه مذكرة للمطالبة بإطلاق سراح المناضلة الجزائرية جميلة بوحريد.

- أذكر منهن رائدات الحركة النسائية شخصي وفاطمة أحمد إبراهيم وحاجة كاشف ونفيسة المليك وعزيزة مكي ومحاسن جيلي وأم سلمى شعرون ونفيسة الامين وسعاد عبد الرحمن وفاطمة طالب وخالدة زاهر وغيرهن.. المهم هنا تأكد أن الحكم العسكري خشم بيوت حيث أن المرأة السودانية الآن تعتقل وتضرب في لمظاهرات، فالمرأة السودانية لم تتعرض لأي إذلال أو مهانة خلال حكم الفريق عبود. ولذلك العمل من أجل ثورة أكتوبر كان عملاً منظماً بين كل القوى السياسية، والمرأة كانت جزءاً من ذلك وأذكر جيداً أنه عندما تكونت جبهة الهيئة وتقديراً لنضال نساء السودان تم تمثيلها في جبهة الهيئة، حيث مثل الاتحاد النسائي الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم ودكتورة خالدة زاهر، حيث أن جبهة الهيئات نظمت وقادت العمل من أجل ثورة أكتوبر.

لا شك ان المنظمات النسوية والطلبيه والشبابيه من المنظمات التى لعبت دوراً هاماً فى تاريخ السودان قبل الاستقلال وبعده لوصفها اداة للمشاركة لهذه الفئات الاستراتيجيه فى العمل السياسى والتنموى، خاصة فى مجالات محو الاميه ورفع الوعى الثقافى والسياسى لهذه الفئات وللسكان فى الاقاليم المختلفة. وبرغم مما للطلاب والشباب من قوة دفع اجتماعيه عظيمة وطاقة هائله جعلتهم يلعبون دوراً عظيماً فى منظمات خطيره فى تاريخ السودان مثلاً فى ثورة اكتوبر 1964 وانتفاضة ابريل 1985

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
محاسن محمد عبد العال فضل من أسرة أم درمانية وتعود أصولها للولاية الشمالية في دنقلا. وقد كان جدها لأمها محمد أحمد فضل اول ناظر لمدرسة ابتدائية للاولاد افتتحها الانجليز في عام 1902، وكانت تقع في منطقة برج البركة الحالي.. وبالمناسبة جدها لأمها هو أيضاً عم لوالدها بمعنى أنهما أبناء عمومة، وقد حظيت بأسرة متعلمة. وأذكر أن جدها ادخل بناته في مدرسة الاولاد وذلك لانه لم تكن في ذلك الوقت مدارس للبنات، وعلم بناته حتى المرحلة الثانوية حيث ادخلهم مدارس الاتحاد العليا. وأذكر أن خالتها والدة فاطمة أحمد إبراهيم وخالتها الأخرى تزوجتا وهما في المرحلة الثانوية وتركتا المدرسة، ولكن والدتها زينب محمد أحمد فضل الناظر واصلت تعليمها حتى امتحنت الشهادة البريطانية العليا، وفي هذه الفترة وقعت حادثة ، حيث أنه عندما تم قبول البنات بمدرسة الاتحاد الثانوية اشترطوا أن لا يدرسن الدين المسيحي لأنهن مسلمات، وأن يدرسهن أهلنا الدين الاسلامي بطريقتهم حيث كانوا يدرسونهن بالمساجد وفي البيوت. وأذكر أنه عندما أرادت والدتها أن تمتحن شهادة لندن أبلغوها أنها إذا لم تمتحن مادة الدين المسيحي فلن تعطى شهادة، فقامت بإبلاغ والدها فقال لها ماذا ستفعلين؟ فقالت له إن مديرة المدرسة سوف توفر لي الكتب والمذكرات وأنها سوف تمتحن هذه المادة لكي تاخذ الشهادة.. وفعلاً امتحنت المادة فاحرزت أعلى درجة وتفوقت حتى على المسيحيات وتخرجت وعملت أستاذة لمادة اللغة الإنجليزية بنفس المدرسة.
ولذلك يتضح ان الدكتورة محاسن من أسرة متعلمة أماً وأباً، ووالدها محمد عبد العال من أوائل خريجي كلية غردون وقد كان مهندساً زراعياً، ولذلك لم يتردد في ادخالها المدارس حيث ادخلت مدرسة الراهبات حتى اكملت منتصف المرحلة الاولية، وذهبت بعد ذلك إلى مدارس الارساليات وبعد ذلك تم افتتاح مدراس الحكومة وواصلت حتى المرحلة الثانوية ثم الجامعية، وبعد أن تخرجت من الاحفاد عملت بها وتم بعثت إلى كلية التربية بجامعة اكسفورد، حيث نالت الماجستير في التربية والإدارة وتدريس اللغة الانجليزية وعادت للعمل بجامعة الاحفاد مرة اخرى.


تعتبر الأستاذة محاسن محمد عبد العال إحدى أبرز رائدات الحركة النسوية في السودان ومن اوائل النساء اللائي عركهن العمل العام منذ سنوات النضال ضد المستعمر، حيث انها تعتبر من النساء القلائل اللائي حصلن على عضوية اللجنة المركزية للحزب الشيوعي السوداني، وقتما كان الحزب مارداً جباراً وزعيماً لكافة الاحزاب الشيوعية في الشرق الاوسط وكافة المنطقة العربية والافريقية.
وقد نشأت الاستاذة محاسن في اسرة ام درمانية متعلمة، وقد مكنها ذلك من اكمال كافة المراحل الدراسية والتي بدأت بمدرسة الراهبات، مروراً بام درمان الثانوية العليا للبنات وثم جامعة الاحفاد التي درست فيها علم النفس، ونهاية بجامعة أكسفورد التي درست فيها بكلية التربية، حيث نالت الماجستير في التربية والادارة وتدريس اللغة الانجليزية، وقد ظلت الاستاذة محاسن تدرس بجامعة الاحفاد التي قابلت ذلك بوفاء اكبر، حيث مازالت تعطيها معاشاً يساوي معاش الحكومة عشر مرات - كما قالت - وقد تشرفت الأستاذة محاسن كما جاء على لسانها بانها اخترقت الرصاصة قدمها أثناء تظاهرة ثورة أكتوبر، وبالتالي حظيت بشرف الرصاصة ثمناً للنضال من اجل الحرية والديموقراطية،



- انتظمت كعضو في الحزب الشيوعي وأنا طالبة بالمرحلة الثانوية العليا منذ الخمسينيات، وكذلك انتظمت في الحركة النسائية منذ تأسيس الاتحاد النسائي والتنظيمات النسائية الاخرى، وهذه المشاركة افادتني كثيراً وصقلت مفاهيمي ومواقفي في العمل السياسي والعمل النقابي. وبكل صراحة فإن المرأة السودانية كانت لصيقة بالقوى السياسية الوطنية المختلفة، ولذلك عندما جاء نظام الرئيس عبود وحل كل التنظيمات والأحزاب السياسية والجماهيرية والنقابية، ومن ضمنها الاتحاد النسائي، كان قرار حل هذه التنظيمات في 17 نوفمبر 1958م، وفي صباح اليوم التالي اعلنت القوى السياسية والاتحاد النسائي أنها ستظل تعمل من أجل استرداد الديموقراطية، وظللنا نعمل كنساء من أجل استرداد الديموقراطية دون أن نتعرض لأي صعوبات، والمرأة السودانية لم تتعرض لاي صعوبات من قبل الاستقلال ومن بعده، وأول موكب يخرج للشارع السوداني بعد انقلاب 17 نوفمبر كان موكباً نسائياً بعد اقل من عام على قيام انقلاب نوفمبر.

- خرج الموكب من دار الاتحاد النسائي بأم درمان حيث كانت داره تقرب من المحكمة الشرعية وتواجه حوش الخليفة، وقد خرج الموكب السياسي بعد مقتل الزعيم الأفريقي باتريس لوممبا، وقد حمل الموكب مذكرة قدمها لوزارة الخارجية احتجاجاً على مرور الطائرة التي حملت السلاح لأعداء الزعيم لوممبا عبر الأجواء السودانية تضامناً مع حركة التحرر، وكنا نلبس السواد ونحمل صورة الزعيم لوممبا ونحمل الشعارات التي تندد بمرور الطائرة التي حملت السلاح لأعداء لوممبا. وقد سار هذا الموقف والبوليس يتابعه حتى وصل وزارة الخارجية بالخرطوم وعاد بنفس الطريقة للدار النسائية بأم درمان، وهذا يدلل على أنه كان هناك احترام وتقدير للمرأة السودانية إذ لم يُعتدَ عليها خلال هذا الموكب. وتلا هذا الموكب موكب آخر خرج من دار الاتحاد النسائي وحتى السفارة الفرنسية بالخرطوم، قدمنا فيه مذكرة للمطالبة بإطلاق سراح المناضلة الجزائرية جميلة بوحريد.

- أذكر منهن رائدات الحركة النسائية شخصي وفاطمة أحمد إبراهيم وحاجة كاشف ونفيسة المليك وعزيزة مكي ومحاسن جيلي وأم سلمى شعرون ونفيسة الامين وسعاد عبد الرحمن وفاطمة طالب وخالدة زاهر وغيرهن.. المهم هنا تأكد أن الحكم العسكري خشم بيوت حيث أن المرأة السودانية الآن تعتقل وتضرب في لمظاهرات، فالمرأة السودانية لم تتعرض لأي إذلال أو مهانة خلال حكم الفريق عبود. ولذلك العمل من أجل ثورة أكتوبر كان عملاً منظماً بين كل القوى السياسية، والمرأة كانت جزءاً من ذلك وأذكر جيداً أنه عندما تكونت جبهة الهيئة وتقديراً لنضال نساء السودان تم تمثيلها في جبهة الهيئة، حيث مثل الاتحاد النسائي الأستاذة فاطمة أحمد إبراهيم ودكتورة خالدة زاهر، حيث أن جبهة الهيئات نظمت وقادت العمل من أجل ثورة أكتوبر.

لا شك ان المنظمات النسوية والطلبيه والشبابيه من المنظمات التى لعبت دوراً هاماً فى تاريخ السودان قبل الاستقلال وبعده لوصفها اداة للمشاركة لهذه الفئات الاستراتيجيه فى العمل السياسى والتنموى، خاصة فى مجالات محو الاميه ورفع الوعى الثقافى والسياسى لهذه الفئات وللسكان فى الاقاليم المختلفة. وبرغم مما للطلاب والشباب من قوة دفع اجتماعيه عظيمة وطاقة هائله جعلتهم يلعبون دوراً عظيماً فى منظمات خطيره فى تاريخ السودان مثلاً فى ثورة اكتوبر 1964 وانتفاضة ابريل 1985

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
لمناضلة الدكتورة / محاسن محمد عبد العال
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» صلة فاطمه وبنت خالتها محاسن عبد العال باليهود
» المناضلة الدكتورة / فاطمة أحمد محمد إبراهيم
» الشاعر محمد أحمد محمد سوركتي
» الدكتورة حاجة كاشف بدري
» د@فاروق محمد كوده

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي :: الـمــنـتـديـات الـنـوبـيـة :: منتدي نجوم في سماء النوبة-
انتقل الى: