منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
مرحبا بك في ‏منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
مرحبا بك في ‏منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
معتصم محمد
عضو ماسي
عضو ماسي



عدد المساهمات : 297
تاريخ التسجيل : 02/12/2010

د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني Empty
مُساهمةموضوع: د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني   د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني Icon_minitimeالجمعة يناير 07, 2011 12:14 am

مصطفى عثمان إسماعيل وزير الخارجية السوداني السابق ومستشار الرئيس السوداني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. حاصل على شهادة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] ومن ثم [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] بعدها نال [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في نفس المجال من [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]، مارس مهنته [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في وزارة الصحة بالسودان ثم عمل [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] في جامعة الخرطوم ومن بعدها أصبح محاضرا في [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] م
عين كوزير للخارجية في سنة [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حتى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] حينما أصبح مستشارا للرئيس السوداني [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]. مؤيدو إسماعيل يمدحون قيادته للدبلماسية السودانية في فترة كانت علاقات السودان الدولية في أزمة غير مسبوقة تاريخيا ويحمدون له تحسن علاقات السودان الخارجية الذي تزامن مع توليه لوزارة الخارجية. منتقدو إسماعيل يستهجنوا توليه للمناصب الدستورية لفترة زمنية طويلة وكونه ما زال يتمسك بقيادة دبلماسية شمال السودان من قبل توليه لمنصب استشاري رئاسي على حساب أجيال جديدة من الخبرات السودانية وكذلك يحسبون عليه توليه لملفات خارجية وداخلية في الحزب الحاكم وتوليه للوساطة في عدة أزمات دولية كالأزمة اللبنانية السورية والأزمة المصرية الجزائرية دون أي نجاح يذكر. انتقد إسماعيل بشدة من فبل السودانيين المقيمين بالخارج وكذلك الموجودون في السودان عندما وصف السودانيين بأنهم كانوا (شحاتين) قبل الإنقاذ, وذكر ذلك في مؤتمر صحفي بالرياض في المملكة العربية السعودية وقد رصدته وسائل الاعلام وتم تسجيل مقولته المشينة
واشاد به السيد عمرو موسى وزير خارجية مصر السابق والأمين العام للجامعة العربية حاليا، حيث قال: «إنني التقيت بالدكتور مصطفى عثمان في الطائرة لأولمرة، ولم نكن نعرف بعضنا البعض. وبعد التعارف وتجاذب أطراف الحديث نشأت بيننا صداقةواستمر التواصل والتعاون بيننا لحل المشاكل العالقة، حتى وصلت العلاقات الثنائيةبين مصر والسودان الى مراحل متقدمة». وقال في واشنطون أيضا أمام حشد من وزراءالخارجية والسفراء العرب: «ان مصطفى عثمان هو أفضل وزير خارجية عربي في الوقتالراهن». سيما وقد أدلى بذات الشهادة الرئيس اليوغندي يوري موسفيني والرئيس الليبيمعمر القذافي الذي كرمه شخصيا وأنعم عليه بوسام رفيع، نتيجة جهوده لرفع الحصار عنالشعب الليبي. وكذلك الرئيس المصري حسني مبارك الذي كثيراً ما يتبادل معه النكات. بل بلغ الحد بأحد زعماء الدول العربية أن طلب من الرئيس البشير انتداب الدكتورمصطفى عثمان ليعمل وزيرا لخارجية بلاده. ورغم سياق الدعابة التي ورد فيه هذاالالتماس، إلا أنه يعكس عمق التقدير لعمله وأدائه في العمل الخارجي. إن أهمالتحولات التي أحدثها الدكتور مصطفى عثمان في السياسة الخارجية، هو أنه نقلها مندغمائية الايديولوجيا الى الواقعية السياسية ولغة المصالح المشتركة. حيث تبنى سياسةالانحياز الايجابي والمحاور الأقليمية للخروج من سياج العزلة الدولية المفروضة علىالسودان، وتبنى سياسة الاتجاه شرقا نحو آسيا، حيث نجح بجهوده واتصالاته الشخصيةبتكوين الكونسورتيوم الآسيوي الغربي للاستثمار في البترول وكذلك تطوير العلاقاتالاقتصادية والتجارية مع الدول الآسيوية خاصة الصين وماليزيا للخروج من دائرةالمشروطية السياسية للدول الغربية وتخفيف الضغط الاقتصادي على السودان. وقد وظفعلاقاته الشخصية مع نائب رئيس الوزراء الماليزي السابق أنور أبراهيم لدفع العلاقاتالثنائية قدما الى الأمام، ولم ينزع الى تأطير تلك العلاقة في محيطها الشخصي، بلبلورها لتأخذ شكلها المؤسسي، لذا عندما تسربت المعلومات حول المتاعب السياسية لنائبرئيس الوزراء أنور أبراهيم وشاعت الأنباء بقرب المفاصلة بينه ورئيس الوزراء الدكتورمهاتير محمد، قال الدكتور مصطفى عثمان للمشفقين وهو يهب لمقابلة أنور أبراهيم فيآخر مقابلة معه في منصبه الرسمي، بأن العلاقات مع ماليزيا تجاوزت شخصية أنور وصارتعلاقات مؤسسية وذات مصالح اقتصادية مشتركة. ورغم التعقيدات السياسية لقضية أنورأبراهيم إلا وفاءه الشخصي لصداقته الممتدة لعقود خلت، دفعته مرات عديدة ليطلب منالدكتور مهاتير محمد شخصيا إطلاق سراحه ومعالجة قضيته بحكمة وهدوء، وهو موقف لميجرؤ أي وزير خارجية آخر أن يفعله في ظل الغليان السياسي للقضية. وهذا الموقف يؤكدادراكه العميق لمصالح السودان الحقيقية بعيدا عن العواطف الشخصية التي تجلبهاالانتكاسات السياسية من حين الى آخر.
د. مصطفي عثمان اسماعيل: مستشار رئيس الجمهورية هو أحد رموز المؤتمر الوطني ومن أكثرهم ثقلا .. رشحه الحزب للولاية الشمالية الدائرة (3) دنقلا الجنوبية، يشير البعض أنه أكثر المرشحين حظوظا في الفوز فيما شكك آخرون بذلك.. شغل منصب وزير الخارجية واُعتبر من أنجح الوزراء الذين شغلوا هذا المنصب، يطلق عليه الدبلوماسيون الأجانب لقبsmile Mr. نسبة لابتساماته الدائمة.. طرح برنامجه الانتخابي لدنقلا الجنوبية.. وتعهّد بإحداث تنمية في المنطقة، وإنفاذ عدد من المشاريع، أكد في حديثه أن التيار الإسلامي هو الكاسب وراهن على فوزه في الدائرة بانجازات الوطني.. كما دار الحديث حول الوضع الراهن وترشيح الحركة الشعبية لياسر عرمان، وغيرها من القضايا فإلى الحوار:
وهذا جانب من حديث للدكتور مصطفى مرشح الوطني في الولاية الشمالية، عندما ساله احد الصحفيين عن برنامجه الانتخابي فقال :
أولا أنا أتشرف أن وقع الاختيار عليّ من قبل أبناء الولاية الشمالية الدائرة(3) دنقلا الجنوبية لأكون مرشحهم للمجلس الوطني.. أنا لست غريبا على الولاية الشمالية فقد ولدت وتربيت في مدارسهم منذ الخلوة حتى المرحلة الثانوية، أنا أعرف أهل الولاية وقراها كلها.. الولاية الشمالية رغم همومي القومية سواء عملي وزيرا للخارجية أو مستشارا لرئيس الجمهورية أو تحملي مسئولية ملفات عديدة كملف الشرق ودارفور وملفات التنمية والاستثمار على المستوى القومي، إلا أنني توليت ملفات هامة على مستوى الولاية الشمالية، فلمدة ست سنوات متتالية ترأست لجنة دعم التعليم في الولاية الشمالية.. نجحنا في استقطاب الدعم المطلوب وساعد ذلك بأن تتبوأ الولاية المرتبة الأولى على مستوى ولايات شمال السودان لعدة سنوات، أهلنا كثير من المدارس الثانوية والداخليات ومرافق التعليم المختلفة ووفرنا الكثير من المراجع وأكملنا النقص في الأساتذة والآن أنا أترأس لجنة التعليم الفني في الشمالية، توصلنا إلى قناعة أنه لابد من إدخال التعليم الفني والتأهيل في الولاية وتدريب الذين لم يواصلوا دراستهم العليا، كما أنني أشرفت مع المختصين على المشاريع الكبرى التي أُنجزت في الولاية، على سبيل المثال مشروع طريق الخرطوم- دنقلا- حلفا، شريان الشمال، ومشاريع كهرباء سد مروي، مطار الشهيد الزبير محمد صالح ومشاريع زراعية كبرى، نجحنا في استقطاب المستثمرين وأدخلنا هذه المشاريع ضمن خطط الدولية الرئيسية، أما على مستوى دائرة دنقلا الجنوبية، فلحسن الحظ وقبل أن يكون هناك أدنى تفكير لترشيحي للدائرة فإنه لا توجد قرية إلا وزرتها أكثر من مرة، وبل وقدمنا الدعم المطلوب لمرافقها إن كان في مجال التعليم أو الصحة أو مناشط الشباب والطلاب والمرأة بالإضافة إلى دعم الخلاوى والمساجد، ولحسن الحظ أنا أعرف هذه الدائرة قرية قرية .. اعرف قياداتها ومشاكلها لأنني عشت معهم ولامست قضاياهم من خلال زياراتي المتعاقبة لهم ولذلك لدى صورة عما أريد أن أفعله في المرحلة القادمة.

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
د. مصطفى عثمان إسماعيل مستشار الرئيس السوداني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الشيخ ماهر إسماعيل
»  البروفسير محمد هاشم عوض- ابو الاقتصاد السوداني
» السر حسن بشير __ ابو الطيران المدني السوداني
» الدكتور محمد خوجلي صالحين عوضون - وزير الاعلام السوداني
» عمر عثمان خضر ...عاشق التراث الشعبي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات معتصم أقداوي للثقافة والتراث النوبي :: الـمــنـتـديـات الـنـوبـيـة :: منتدي نجوم في سماء النوبة-
انتقل الى: